مساحة إعلانية

الأربعاء، 21 فبراير 2018



الجمعة، 16 ديسمبر 2016

















الثلاثاء، 26 يوليو 2016


الأحد، 17 يوليو 2016


الاثنين، 11 يوليو 2016

كريستيانو رونالدو يخطف انظار العالم بدموعه 2016

حازت دموع النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، اهتماما واسعا من قبل وسائل الإعلام عقب تتويج المنتخب البرتغالى بلقب كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2016) إثر فوزه على نظيره الفرنسى 1/صفر فى المباراة النهائية التى امتدت لوقت إضافى على ملعب استاد «دو فرانس» فى سان دوني.
                 
وانهمرت دموع رونالدو حزنا إثر اضطراره للخروج بعد 24 دقيقة من بداية المباراة لإصابته فى الركبة ، لكنها تحولت إلى دموع فرح بع

وذكرت صحيفة «سبورت بيلد» الألمانية بموقعها على الإنترنت عقب نهاية المباراة «فوضى عاطفية لرونالدو! دموع خيبة أمل فى البداية ثم دموع فرح»، وجاء تعليق قناة «بي.تي.سبورت» البريطانية مشابها حيث ذكرت «الدموع تحولت إلى سعادة غير محدودة». وبدا أن فرصة البرتغال فى الفوز قد تلاشت عندما سقط رونالدو مصابا فى الركبة اليسرى لكن الفريق حافظ على شباكه طوال 90 دقيقة ثم حسم المباراة واللقب عن طريق البديل إيدير فى الوقت الإضافي.

ووجهت انتقادات لأداء المنتخب البرتغالى خلال البطولة حيث أنهى الوقت الأصلى متعادلا فى ست من مبارياته السبع، ولكن اعتلاء منصة التتويج فى النهاية لم يدع مفرا من التركيز على إيجابيات الفريق.

وذكرت صحيفة «لاجازيتا ديللو سبورت» الإيطالية بموقعها على الإنترنت «مثلما فعلوا طوال البطولة، كافح لاعبو فريق (المدير الفني) فيرناندو سانتوس وأبعدوا خطورة الفرنسيين حتى كتب إيدير اسمه فى سجلات التاريخ».

وذكرت صحيفة ماركا الاسبانية أن «البرتغال فازت باللقب من أجل رونالدو»، وذلك لوجود نجم ريال مدريد الإسبانى على مقعد البدلاء فى أغلب زمن المباراة.

واختارت صحيفة «إيه بولا» البرتغالية عنوانا مباشرة حيث كتبت: «البرتغال أبطال أوروبا!»، بينما جاء تعليق صحيفة «ليكيب» الفرنسية مختلفا حيث ذكرت «القصة كتبت بشكل مسبق. بعد يورو 1984 وكأس العالم 1998، كنا بانتظار فوز المنتخب الفرنسى باللقب الثالث على التوالى فى البطولات الكبرى على أرضه. كل شيء تم إنجازه لتحويل الحلم إلى حقيقة، ولكن القصة لم يكتب لها نهاية جيدة». البرتغال انتظرت 12 عاما لتتعلم «الدرس» اليونانى

جميع الحقوق محفوظة لــ مدونة طريقة 2015 ©